هذي قصة حياتي مع خالتي الي احبها موووت طبعآ انا الحين بكتبها عن خالتي اهيه الي
تتكلم عني .
(( ذكرى من عمري ))
آيه أحبك هذا حظي الي نكتب دربي الي امشيه ودريبه تعب
آيه احبك وانت في عيوني سهر وانت وسط القلب حراات
وقهر آيه احبك وانت في عيوني سهر وانت وسط القلب
حرااااات القهر بس احبك
آيه احبك هذا حظي الي نكتب ودربي الي أمشيه
ودريبه تعب آيه احبك وانت في عيوني سهر
وانت وسط القلب حرات وقهر آيه احبك
وانت في عيوني سهر وانت وسط القلب حرات وقهر
بس احبك هذا حظي الي انكتب
انني من صحيت على هذي الدنيا وانا امتلك نفسي وكانت انانيتي كثيرآ
ماتكسبوني من الغرور وعدم الصبر على الحياه كنت دائمآ كثير التفكير
والبكاء كنت احسب انا البكاء هو مايشفي حسرتي ورغباتي من الدنيا وكان
اكثر شي يهدى من نفسي كنت احسب نفسي وحيده بهلكون آشكي لي حزني
وكأبتي لأحد كان يشركني همومي وحتى افكاري الجنونيه
وكنت اسمع الناس تتحدث عن الذين يأمنون بالحب وروح الجنونيه
كنت اضحك واسخر من هذا الشي كنت اعتبره مثل التسليه فقط....
عندما كنت اتحدث في هدهي الامور كان يلفت نظري اختي الصغيره (( شهد ))
احسست نفسي عندما اتحدث اليها احس براحه وطمأنينه اليها كنت احاول بين فتره وفتره ان اكلمها عندما اكون بحاجه الى احساس بطمأنينه فاكنت يوم من الايام جالسه بغرفتي وحيده
جالسه افكر بها لماذا لا ادخلها الى حياتي هدهي الانسانه لماذا؟ لا اروي لها حياتي وعالمي وكوني الخاص فيني ( طبعآ المقصوده انا )
أنها تحسسني براحه لماذا لا اجعلها نصفي الثاني ..
وفعلن دخلتها الى كياني واخبرتها عن حياتي وعن حبي وحبيبي
وكنت اخبرها عن كل شي فيني كنت انا وهيه دموعنا واحده وحسرتنا وايامنا واحده...
احببتها واحبها ومازلت احبها ولا انسى انها وقفت مع مواقف لا انساها ابدآ في حياتي
لها لو تطلب روحي لأعطيتها وياها واهيه امي واختي وابنتي واروع مااخلق ربي فحياتي
وانني امنت بالحب الذي كنت اسخر منه في يوم من الايام
وهو (( محبت الاخوه الذي لم تلذه امه )) فعشت معها ايام جميله فكنا نلعب مع بعضنأ كثيرآ وكنا نجلس
في غرفه وآحده وهي غرفتي التي تحمل الذكريات الجميله (( طبعآ غرفت ساره خالتي وليست غرفتي ))
فيها كم احسد هدهيه الغرفه وكم اشتاق اليها والى الايام التي قضيتها فيها كم كنا فيها سعيدتين رغم انها صغيره لكن لدينا اكبر غرفه في قلوبنا وكم كنا فيها شقيقتان وكم بكينا فيها
آآه ...آه وحسرااات من الدنيا ...
وكم ايضآ كنت اشتااق في هذي هيه الغرفه الى شهوده عندما تذهب الى المدرسه وارى فراشها
خالي وكم تجذبني من الدموع عيني على فراقها وذهابها الى بيتهم كم كنت احتري لقاها ورئياها
فأنني احبها اكثر من نفسي يالها من روعت روحها وكيانها وصغر عاطفتها ...
كنت افرح الى جلوسها بجانبي كنت دأمآ احب ان اري الناس
ملاكي وملكي الذي هداني ايها ربي واشكره على هدهي الانسانه ...
كنت أغااار عليها من احدآ يخذها مني لاكنني لم افكر ولم أأمن حتى بكلمااات الفراااق
او البعاااد لكن جاء هذا بشيء رغم عني وعنها عندما دخل شخصآ جعلني احبه
فأصبح هو وهيه جزء من جسدي وروحي فتزوجت وبتعت عنها بعض الشيء لاكن
روحي مازالت معها ولم تزل والى الابد .....
هذا جزء من ذكرياتي الماضيه
مثل ماقلت الي كتبتها ساره شفتها في مذكرتها فأكتبتها في صفحاات المنتدى
وارجو ان تناااال اعجابكم
وياليت ان ارى ردودكم الحلوه ؟
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول)
الإثنين يونيو 30, 2008 10:53 am
